
لا
لا تقدم الوعود عندما تكون سعيدا ولا تقوم بالرد عندما تكون غضباناً ولا تتخذ قرار عندما تكون حزينا
في ركن الانتظار، نجد السلام والهدوء، ونغذي عقولنا بالمعرفة والمعلومات
في ركن الانتظار، نجد السلام والهدوء، ونغذي عقولنا بالمعرفة والمعلومات
لا تقدم الوعود عندما تكون سعيدا ولا تقوم بالرد عندما تكون غضباناً ولا تتخذ قرار عندما تكون حزينا
إنى قصدتك يابن بنت المصطفى ** فاقبل محباً قلبه مجروحُ بأبيك لاتترك نزيلاً جاءكم ** والخير فيك على المدى ممدوحُ وبأمك الزهراء كن لى منقذاً ** من كربٍ منها الفؤاد ينوحُ
يصافحون القلب قبل الأيادي ويمنحونا وداً ليس له حدود. يا رب أنظر لهم بنظرة لا يشقون بعدها ابداً.
إذا شئت ان ترضى لنفسك مذهباً وتعرف صدق الناس في نقل أخبارٍ فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب أحبارٍ ووال أنساً قولهم وحديثهم روى جدنا عن جبرئيل عن الباري
همُ القوم انوار النبوة فيهم تلوح وأثار الامامة تلمعُ مهابط وحي الله خزان علمه وعندهم سر المهيمن مودعُ إذا جلسوا للحكم فالكل ابكم وان نطقوا فالدهر اذنٌ ومسمعُ
نهجٌ له كل الأنام غدت خرساً وأهدى للطريق الأعدلِ فلم نجد افصح منه منطقاً سوى لئالى المصحف الفض الجلي فذا كلام قاله المولى العلي وذا كلامٌ قاله المولى علي
اكو شاعر كان يحب يغازل النسوان فمرة قرر يتوب وزار امير المؤمنين عليه السلام وعاهده على التوبة ولكن بعد ما طلع لقي وحدة جميلة جدا تبيع قيمر عرب قرب المرقد. فقال: شكد شفت وشكد عفت وروحي صفت مرجوحه يا ابا…
الملوك ارحلت بس تبقى دولها وجثيره الماتت وماكو دولها جهنم بالحشر تسمع دوي لها حطبها البشر بـ فعاله الردية
عن الإمام علي عليه السلام التدبير قبل العمل يومنك الندم. ويقول قدر ثم اقطع وفكر ثم انطق وتبين ثم اعمل.
هارون الرشيد كتب في جاريته “جنان” بيتا من الشعر، ومكث على هذا البيت يقلّبه فلم يستطع أن يكمله، فطلب من حراسه -وكان ذلك ليلاً- أن يأتوه بالشاعر عباس بن الأحنف، فداهم الحرس بيت الشاعر وأخذوه للخليفة، لاهم يعرفون لماذا يريده…