إرشادات وقوانين يجب اتباعها عند زيارة المرضى في المستشفيات لضمان راحتهم وسلامتهم.
مدة الزيارة: عادةً ما تكون مدة الزيارة محددة بـ 15 إلى 30 دقيقة لتجنب إرهاق المريض.
عدد الزوار: يُفضل أن يكون عدد الزوار محدودًا، خاصة في وحدات العناية المركزة، حيث يُسمح بزيارة أربعة أقارب كحد أقصى.
غسل اليدين: يجب غسل أو تعقيم اليدين قبل وبعد زيارة المريض لمنع انتقال العدوى.
عدم إحضار الأطعمة: يُمنع إحضار الأطعمة أو الوسائد والمفارش من خارج المستشفى.
الالتزام بأوقات الزيارة: تختلف أوقات الزيارة من مستشفى لآخر، لذا يُفضل التأكد من الأوقات المحددة قبل الزيارة.
التحدث بصوت منخفض: للحفاظ على راحة المريض وعدم إزعاج الآخرين، يُفضل التحدث بصوت منخفض.
عدم استخدام الهاتف الجوال: يُمنع استخدام الهاتف الجوال بالقرب من المعدات والأجهزة الطبية.
الالتزام بالإجراءات الاحترازية: قد تكون هناك إجراءات إضافية مثل ارتداء الكمامات والتباعد الاجتماعي.
تخفيف التوتر على المرضى خلال الزيارات يمكن أن يكون له تأثير كبير على راحتهم وصحتهم النفسية. إليك بعض الطرق الفعالة لتحقيق ذلك:
التواصل الفعّال: اسأل المريض عما يمكنك فعله لمساعدته على الاسترخاء. بعض المرضى قد يكون لديهم احتياجات محددة يمكنهم التعبير عنها.
تقنيات التنفس: توجيه المريض لممارسة التنفس العميق يمكن أن يكون مفيدًا. على سبيل المثال، الشهيق ببطء من الأنف والزفير ببطء من الفم.
البيئة المريحة: حاول جعل البيئة المحيطة بالمريض مريحة وهادئة. يمكن أن تساعد الإضاءة الخافتة وقراءة القرآن في خلق جو مريح.
التدليك: يمكن أن يساعد التدليك في تخفيف التوتر والقلق. حتى جلسة واحدة يمكن أن تكون مفيدة، ولكن من الأفضل الخضوع لسلسلة من الجلسات للحصول على نتائج أفضل.
ممارسة الرياضة الخفيفة: تشجيع المريض على ممارسة الرياضة الخفيفة مثل المشي يمكن أن يساعد في تحسين الحالة المزاجية وتقليل التوتر.
تقنيات الاسترخاء: مثل اليوجا والتأمل الواعي، والتي يمكن أن تساعد في تحسين الحالة المزاجية وتقليل التوتر.