قالت ودمع العين أفسد كحلها إن غبتَ عن عيني فعيني من لها!
قلت.. اعذريني قبلها بتساؤلي : عيناكِ طينٌ أم ضياءٌ أصلها!
فتبسٌمَت خجلاً وأشرق ثغرها واستحضرت بالحزن زهو جمالها
إن كان هذا حُسنـها في حزنُها رباهُ...كيف هي.. في تمام دلالها

رُكن الانتظار
في ركن الانتظار، نجد السلام والهدوء، ونغذي عقولنا بالمعرفة والمعلومات

رُكن الانتظار
في ركن الانتظار، نجد السلام والهدوء، ونغذي عقولنا بالمعرفة والمعلومات